الأخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على ردودكم الأكثر من رائعة والكثيفة والايجابية
وهذا هو عهدنا بكم
لمتابعة جميع الردود على الرابط التالي
ومن بين الردود جميعا
كان هناك رد جمع فأوفى
رد أكثر من رائع
لم يتحيز ولم يتجنى
بارك الله في مرسلته وأكثر من أمثالها
ولهذا نعرضه هنا منفردا
From : Muslim Girl
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكِ أختي الفاضلة و جزاكِ خيرًا لحرصك على اتباع ما أمر به الدين الحنيف و يظهر ذلك جليًا من تصرفاتك مع كلا منهما.
و حرصكِ على أن يكون مقيم لشعائر الله و الصلاة و عدم تعدي الحدود
فكل ذلك مبارك و محمود بإذن الله منكِ و أسأل الله أن يجزيكِ عنه الخير ، و أبشركِ بأنكِ إنسانة طبيعية و هم المجانين لأنهم لم ينقادوا لشرع الله و لا يحيد عنه إلا كل مجنون لا يعلم أين الهداية و لم يوفق لسبيل الرشاد فاحمدي الله على أن رزقكِ هذا الطريق و لم يبعدكِ عنه، و احمديه أيضًا على ان تبينت لكِ حقائق مثل هؤلاء الأشخاص قبل الزواج، فكثيرات هن المخدوعات.
و من مبدأ الأخوة بيننا و الاجتماع لا على شيء إلا على هذا الدين فأحب أن أنصحكِ في الله
أولًا أنصحكِ بعدم الانفراد بالخاطب فلو لم تنفردا لما سألكِ الركوب معه في سيارته ( ربما يكون ذلك في الهاتف و هو غير جائز شرعًا أيضًا ) و لما سألكِ الآخر تلك الأسئلة المحرجة، ففي ظل وجود الأخ أو الأب لا يستطيع أحد هؤلاء تعدي الحدود .
و قبل كل شيء ، هو رأي الدين
فلقد قال ابن قدامة: ( ولا يجوز له – أي الخاطب – الخلوة بها لأنها محرمة ، ولم يرد الشرع بغير النظر فبقيت على التحريم ولأنه لا يؤمن مع الخلوة مواقعة المحظورة )
و لقوله صلى الله عليه وسلم " ما خلا رجلٍ بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " ...
و أيضًا أوصيكِ بألا تفتحي الباب لكل شخص فأنتِ درة ثمينة لا يراكِ إلا من يستحق ذلك و ذلك بالسؤال الجيد عن المتقدم و أن يكون من طرف ثقة .
و أسأل الله لكِ الزوج الصالح و لجميع بنات المسلمين.
و أنصح كل شاب أو فتاة مقبلة على الزواج بسماع سلسلة الزواج و الشباب للشيخ محمد حسين يعقوب
وفقنا الله و إياكم لما فيه الخير و الفلاح .
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكِ أختي الفاضلة و جزاكِ خيرًا لحرصك على اتباع ما أمر به الدين الحنيف و يظهر ذلك جليًا من تصرفاتك مع كلا منهما.
و حرصكِ على أن يكون مقيم لشعائر الله و الصلاة و عدم تعدي الحدود
فكل ذلك مبارك و محمود بإذن الله منكِ و أسأل الله أن يجزيكِ عنه الخير ، و أبشركِ بأنكِ إنسانة طبيعية و هم المجانين لأنهم لم ينقادوا لشرع الله و لا يحيد عنه إلا كل مجنون لا يعلم أين الهداية و لم يوفق لسبيل الرشاد فاحمدي الله على أن رزقكِ هذا الطريق و لم يبعدكِ عنه، و احمديه أيضًا على ان تبينت لكِ حقائق مثل هؤلاء الأشخاص قبل الزواج، فكثيرات هن المخدوعات.
و من مبدأ الأخوة بيننا و الاجتماع لا على شيء إلا على هذا الدين فأحب أن أنصحكِ في الله
أولًا أنصحكِ بعدم الانفراد بالخاطب فلو لم تنفردا لما سألكِ الركوب معه في سيارته ( ربما يكون ذلك في الهاتف و هو غير جائز شرعًا أيضًا ) و لما سألكِ الآخر تلك الأسئلة المحرجة، ففي ظل وجود الأخ أو الأب لا يستطيع أحد هؤلاء تعدي الحدود .
و قبل كل شيء ، هو رأي الدين
فلقد قال ابن قدامة: ( ولا يجوز له – أي الخاطب – الخلوة بها لأنها محرمة ، ولم يرد الشرع بغير النظر فبقيت على التحريم ولأنه لا يؤمن مع الخلوة مواقعة المحظورة )
و لقوله صلى الله عليه وسلم " ما خلا رجلٍ بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " ...
و أيضًا أوصيكِ بألا تفتحي الباب لكل شخص فأنتِ درة ثمينة لا يراكِ إلا من يستحق ذلك و ذلك بالسؤال الجيد عن المتقدم و أن يكون من طرف ثقة .
و أسأل الله لكِ الزوج الصالح و لجميع بنات المسلمين.
و أنصح كل شاب أو فتاة مقبلة على الزواج بسماع سلسلة الزواج و الشباب للشيخ محمد حسين يعقوب
وفقنا الله و إياكم لما فيه الخير و الفلاح .
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
From : Dr. Wesam
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحمة الله بحال المسلمين هذه الأيام
سأروي لكم ماذا حدث لي وكيف ان رحمة الله واسعه بهؤلاء البشر الظالمين لأنفسهم
وارجوا منكم ان اعرف رايكم فيما فعلت ؟
تقدم لخطبتي اثنان علي التوالي يعملون بدولة عربية واحسست ان تفكيرهم
متقارب لحد ما فهما يعيشون هناك بمفردهم في بداية الأمر طلب مني احدهم ان
اقابلة حتي يراني وان اركب معه سيارته الفارهه وعندما رفضت بأنني لا
اعرفه صاح بأذني في الهاتف وقال انا داخل البيت من بابه في ايه ؟
رددت بأنه لا يجوز .. فسخر مني وقبحني ورفضت مقابلته من الأساس
وذكر لي انني انسانه غير طبيعيه
والأخر طلب مني رؤية شعري وقال من حقي ان اري شعرك أو صوره لكي بشعرك
وانتقدني جدا بسبب حيائي وتحفظي منه وقال لي "مالك قاعده مخشبة ليه"
تذكرت في نفسي قول رسولنا صلي الله عليه وسلم
"إن لم تستحي فأفعل ما شئت "صدق رسولنا الكريم
ولانه يعلم بان لي خبره بالزواج من قبل لم يتردد بأن يسألني عن بعض
الأسئله الخادشه للحياء ....عذرا لقولي
لم اجاوبه ظللت انظر له باستغراب
المهم لن اطيل عليكم ولكني قررت سؤاله عن الصلاه؟
فانفعل بشده وقال لي هو ده وقته مبتعرفيش تختاري الوقت المناسب لسؤالك
فاخبرته ان الصلاة عماد الدين كيف سيحافظ عليه وهو تارك لآمر الله
وفوجئت بالسخريه وقلة الذوق وقال"قال بتقولي اللي يفرط في شنبه يفرط في
رجولته "سمعته يحدث نفسه بتلك الكلمات
وقال لي نفس كلام المتقدم الأخر بأنني لست طبيعية.
رحمت ربي بهؤلاء الشباب اللذين طبع الله علي سمعهم وابصارهم
انا حزينه حقا لهم يمتلكون كل متاع الحياة من مال وجمال وصحه ....ولكن
اين الدين؟
اختكم في الله
د/وسام
منقول
No comments:
Post a Comment